أعطال الكابلات البحرية تبطئ الإنترنت لنصف المستخدمين حول العالم

أعطال الكابلات البحرية في البحر الأحمر تؤثر على خدمات الإنترنت لنصف مستخدمي العالم، مع استمرار جهود الإصلاح واستكشاف مسارات بديلة عبر الإمارات.

فريق التحرير
فريق التحرير
أعطال الكابلات البحرية تؤثر على خدمات الإنترنت

ملخص المقال

إنتاج AI

بدأت خدمات الإنترنت بالعودة تدريجياً بعد أعطال الكابلات البحرية في البحر الأحمر، والتي أثرت على دول مثل الهند وباكستان وجنوب أفريقيا. إصلاح الكابلات قد يستغرق أسابيع ويكلف ملايين الدولارات، والأضرار ناتجة عن نشاط الملاحة التجارية.

النقاط الأساسية

  • بدأ الإنترنت بالعودة تدريجياً بعد أعطال الكابلات البحرية في البحر الأحمر.
  • إصلاح الكابلات قد يستغرق أسابيع أو أشهر ويكلف ملايين الدولارات.
  • تأثرت دول مثل الهند وباكستان وجنوب أفريقيا بانقطاع الإنترنت.

بدأت خدمات الإنترنت تعود تدريجياً بعد الأعطال الأخيرة التي أصابت الكابلات البحرية في البحر الأحمر، والتي تمر عبرها أكثر من 95% من البيانات الدولية، فيما قد يستغرق الإصلاح الكامل عدة أسابيع أو أشهر بحسب خبراء القطاع.

تكلفة الإصلاح والأثر الاقتصادي

تصل تكلفة إصلاح الكابل الواحد إلى نحو 3 ملايين دولار، بينما قد تتجاوز الخسائر غير المباشرة 24 مليون دولار للحادثة الواحدة، مما يعكس الأبعاد الاقتصادية العميقة لهذه الانقطاعات.

أسباب الأعطال وتعقيد الإصلاح

أفادت تقارير أولية أن الأضرار التي لحقت بالكابلات غالباً ما تنتج عن نشاط الملاحة التجارية، لذلك اعادة الخدمات لطبيعتها هي عملية معقدة بطبيعتها وتتطلب أسابيع لإتمام الإصلاح ما يثير تساؤلات حول أمن وسلامة البنية التحتية للإنترنت.

الدول المتأثرة وتأثير الحادث

Advertisement

تأثرت خدمات الإنترنت وأيضا السرعة بشكل مباشر في نحو نصف سكان العالم، وشملت دولاً مثل الهند، باكستان وجنوب أفريقيا، إضافة إلى دول أخرى في المنطقة.