الاقتصاد البريطاني يسجل ركودًا في يوليو وسط ضغوط ضريبية ورسوم جمركية

الاقتصاد البريطاني يسجل ركودًا في يوليو نتيجة ضغوط ضريبية ورسوم جمركية، مع استمرار ضعف سوق العمل وتباطؤ نمو التصنيع رغم ارتفاع أداء الخدمات والإنشاءات.

فريق التحرير
فريق التحرير
ركود الاقتصاد البريطاني في يوليو

ملخص المقال

إنتاج AI

أظهرت بيانات اقتصادية أن الاقتصاد البريطاني انكمش في يوليو/تموز، مع ثبات الناتج المحلي الإجمالي، بسبب الضغوط الضريبية والرسوم الجمركية التي أثرت على المستهلكين والشركات، وتراجع قطاع التصنيع.

النقاط الأساسية

  • الاقتصاد البريطاني سجل ركودًا في يوليو بسبب ضغوط ضريبية ورسوم جمركية.
  • تراجع قطاع التصنيع أثار مخاوف بنك إنجلترا بشأن قوة الاقتصاد وسوق العمل.
  • توقعات بنمو متواضع في النصف الثاني من العام رغم الضغوط المستمرة.

كشفت بيانات اقتصادية أن الاقتصاد البريطاني سجل ركودًا في شهر يوليو/ تموز الماضي، مع ثبات الناتج المحلي الإجمالي مقابل نمو 0.4% في يونيو، نتيجة ضغوط ضريبية ورسوم جمركية أثرت على المستهلكين والشركات.

أداء القطاعات الاقتصادية

رغم الزيادة المتواضعة في أداء قطاعي الخدمات والإنشاءات، شهد قطاع التصنيع تراجعًا واضحًا، ما أثار مخاوف مسؤولي بنك إنجلترا بشأن قوة الاقتصاد العام وسوق العمل وفقا للعربية.

توقعات النمو والنصف الثاني من العام

يتوقع الخبراء في القطاع الخاص أن يحقق الاقتصاد البريطاني نموًا متواضعًا في النصف الثاني من العام، رغم توقعات بتفوقه على معدلات نمو باقي الدول الأوروبية الكبرى، وسط استمرار الضغوط على الشركات والمستهلكين.