الإصابات تضرب نجوم ريال مدريد

فالفيردي يصاب في أوتار الركبة والعضلة الضامة أمام رايو فاليكانو، وكورتوا يعاني من إصابة بالفخذ، وريال مدريد يفقد نقطتين في الليغا.

فريق التحرير
فريق التحرير
ريال مدريد ورايو فاليكانو

ملخص المقال

إنتاج AI

أصيب لاعب ريال مدريد فالفيردي في أوتار الركبة والعضلة الضامة، بينما يعاني كورتوا من مشكلة في الفخذ. يخضع اللاعبان لفحوصات لتحديد مدى خطورة الإصابات وتأثيرها على مشاركتهما مع الفريق والمنتخب.

النقاط الأساسية

  • أصيب فالفيردي في أوتار الركبة والعضلة الضامة خلال مباراة ريال مدريد الأخيرة.
  • يخضع كورتوا لفحوصات طبية بسبب مشكلة في الفخذ، ومشاركته مع بلجيكا غير مؤكدة.
  • الإصابات ضربة لريال مدريد قبل التوقف الدولي ومباراة إلتشي القادمة.

تعرض لاعب الوسط الأوروغوياني فيدريكو فالفيردي لإصابة في أوتار الركبة والعضلة الضامة خلال مباراة فريقه الأخيرة مع رايو فاليكانو، مما اضطره لمغادرة الملعب في الدقيقة 83. تعود هذه الإصابة إلى نفس المشكلة التي عانى منها في نهاية مباراة ريال مدريد أمام ليفربول في دوري أبطال أوروبا. سيخضع فالفيردي لاختبارات طبية خلال 24 ساعة لتحديد مدى خطورة الإصابة وإمكانية عودته للملاعب قريباً.

إصابة حارس المرمى تيبو كورتوا

أصيب الحارس البلجيكي تيبو كورتوا أيضاً بمشكلة في الفخذ ويخضع حالياً لفحوصات طبية لتقييم حجم الإصابة. لم يتحدد ما إذا كان سيتمكن من الانضمام إلى منتخب بلجيكا لخوض مباراتي تصفيات كأس العالم المرتقبتين أمام كازاخستان وليختنشتاين.

تأثير الإصابات على ريال مدريد

تعادل ريال مدريد سلبياً مع رايو فاليكانو وفقد بذلك نقطتين مهمتين في صراع صدارة الليغا، فيما شكلت الإصابات ضربة موجعة للفريق. يدخل ريال مدريد فترة التوقف الدولي، وسيواجه اختباراً مهما خارج أرضه أمام إلتشي، مع أمل كبير في جاهزية فالفيردي وكورتوا بنسبة 100% للمباراة المقبلة.

مدة غياب فالفيردي

Advertisement

مدة الغياب المتوقعة لفيدريكو فالفيردي عند إصابته بأوتار الركبة والعضلة الضامة تتراوح عادة بين 10 أيام إلى أسبوعين إذا كانت الإصابة خفيفة إلى متوسطة، حسب تقارير علاجية سابقة لحالات مشابهة في ريال مدريد. ومع ذلك، قد تطول مدة الغياب إذا كانت الإصابة أكثر حدة وتتطلب فترة تعافي أطول تشمل العلاج الطبيعي والتأهيل.

فالفيردي سيخضع لاختبارات طبية في الساعات القادمة لتحديد مدى خطورة الإصابة الدقيقة، لكن الإحصائيات تشير إلى أن الغياب قد يتراوح بين أسبوعين إلى شهر حسب حجم الالتهاب والنسيج المتضرر. الأهم أن الفريق الطبي سيقيم حالته بشكل مستمر لتحديد موعد عودته التدريجية للمشاركة في التدريبات والمباريات.