الإمارات تتصدر العالم في جذب أصحاب الثروات خلال عام 2025

تُواصل دولة الإمارات العربية المتحدة تعزيز مكانتها كمركز عالمي للأثرياء، حيث يُتوقع أن تتصدر العالم في جذب أصحاب الثروات خلال عام 2025، بحسب تقرير هينلي للهجرة العالمية للثروات الخاصة. الإمارات تتصدر العالم في جذب أصحاب الثروات وفق مؤشرات الهجرة الثرية يُقدّر التقرير أن الإمارات ستستقبل ما بين 7,100 إلى 9,800 مليونير خلال العام الحالي، وهو…

فريق التحرير
فريق التحرير

ملخص المقال

إنتاج AI

تتصدر الإمارات جذب الأثرياء عالميًا في 2025، باستقبال ما بين 7100 و9800 مليونير، بفضل غياب الضرائب، وبرامج الإقامة، والبنية التحتية المتطورة، والأمان المالي والشخصي، مما يعزز مكانتها كمركز مالي واستثماري جاذب.

تُواصل دولة الإمارات العربية المتحدة تعزيز مكانتها كمركز عالمي للأثرياء، حيث يُتوقع أن تتصدر العالم في جذب أصحاب الثروات خلال عام 2025، بحسب تقرير هينلي للهجرة العالمية للثروات الخاصة.

الإمارات تتصدر العالم في جذب أصحاب الثروات وفق مؤشرات الهجرة الثرية

يُقدّر التقرير أن الإمارات ستستقبل ما بين 7,100 إلى 9,800 مليونير خلال العام الحالي، وهو أعلى رقم تسجله أي دولة عالمياً. ويرى مراقبون أن هذه الأرقام تعكس جاذبية البيئة الإماراتية من حيث الأمان والضرائب والإقامة.

الإمارات تتصدر العالم في جذب أصحاب الثروات لأسباب استراتيجية

تشمل أبرز العوامل التي تجذب الأثرياء إلى دولة الإمارات:

  • غياب الضرائب على الدخل والأرباح الرأسمالية والميراث
  • برامج إقامة طويلة الأجل مثل التأشيرة الذهبية للمستثمرين والكفاءات
  • بنية تحتية عالمية المستوى وخيارات سكن فاخرة
  • مستويات عالية من الأمان المالي والشخصي

نزوح ثروات من دول تقليدية نحو الإمارات

تشير التقديرات إلى أن المملكة المتحدة قد تخسر نحو 16,500 مليونير خلال عام 2025، وسط تزايد الهجرة المالية إلى دول مثل الإمارات. ووفق تقارير مختلفة، تتراوح تقديرات عدد المليونيرات المنتقلين إلى الإمارات بين 7,100 و9,800 شخص.

انعكاسات اقتصادية مباشرة على الإمارات

من المتوقع أن يُترجم هذا التدفق في زيادة الطلب على العقارات الفاخرة، والخدمات المصرفية الخاصة، وقطاع إدارة الثروات. كما يعزز ذلك من مكانة الإمارات كمركز مالي واستثماري في المنطقة والعالم.

نموذج اقتصادي إماراتي يتصدر مشهد الهجرة الثرية

يرتكز النموذج الإماراتي على الابتكار والانفتاح والاستقرار، ما يجعله بيئة جذابة للمستثمرين الدوليين وأصحاب رؤوس الأموال. وقد أصبحت الإمارات منذ عام 2022 الوجهة الأولى عالمياً للهجرة الصافية للأثرياء.

في ظل التغيرات العالمية، تبرز الإمارات كخيار أول للأثرياء الباحثين عن بيئة ضريبية عادلة، ومستوى معيشي راقٍ، واستقرار اقتصادي وأمني طويل الأمد.