جائزة زايد للاستدامة تستقطب 7,761 طلب مشاركة بدورتها لعام 2026

جائزة زايد للاستدامة تستقطب 7,761 طلب مشاركة من 150 دولة لدعم الابتكار في الصحة والطاقة والغذاء والمياه والعمل المناخي.

فريق التحرير
فريق التحرير
جائزة زايد للاستدامة خلال حفل توزيع الجوائز في أبوظبي

ملخص المقال

إنتاج AI

استقطبت جائزة زايد للاستدامة 7761 طلبًا من 150 دولة. تهدف الجائزة إلى دعم الابتكار في مجالات الاستدامة كالصحة والغذاء والطاقة والمياه والعمل المناخي، مع التركيز على إحداث تأثير عالمي إيجابي.

النقاط الأساسية

  • جائزة زايد للاستدامة تلقت 7,761 طلبًا من 150 دولة.
  • الجائزة تغطي الصحة، الغذاء، الطاقة، المياه، والمناخ.
  • أثر إيجابي على حياة 400 مليون شخص حول العالم.

استقطبت جائزة زايد للاستدامة 7,761 طلب مشاركة من 150 دولة لدعم الابتكار في مجالات الاستدامة المختلفة.

تفاصيل جائزة زايد للاستدامة والدورة السادسة عشرة

تنقسم الجائزة إلى ست فئات رئيسية تشمل الصحة والغذاء والطاقة والمياه والعمل المناخي والمدارس الثانوية العالمية.

يُمنح الفائزون ملايين الدولارات لدعم مشاريعهم التي تحقق أثرًا ملموسًا في مجالات الاستدامة.

تتولى لجنة الاختيار مراجعة الطلبات وفق معايير الابتكار والتأثير والإلهام قبل الإعلان عن الفائزين.

أهداف جائزة زايد للاستدامة في دعم مشاريع الابتكار والتطوير

Advertisement

تسعى الجائزة إلى تمكين المشاريع المبتكرة التي تحسن الصحة والغذاء والطاقة والمياه، وتعمل على التخفيف من آثار التغير المناخي.

كما تستهدف فئة المدارس الثانوية لتنمية مهارات الطلاب في مشاريع الاستدامة المختلفة.

تؤكد الجائزة على دمج التكنولوجيا الحديثة مع القدرات البشرية لتحقيق تنمية مستدامة ومتوازنة.

التأثير العالمي لجائزة زايد للاستدامة

أحدثت الجائزة أثرًا إيجابيًا في حياة أكثر من 400 مليون شخص حول العالم منذ تأسيسها.

ساهمت في خفض انبعاثات الكربون وتوفير مياه شرب آمنة وأغذية مغذية، بالإضافة إلى تطوير فرص عمل وبنى تحتية صحية وتعليمية.

Advertisement

يرتبط نجاح الجائزة برؤية الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان لتعزيز التنمية المستدامة والإنسانية الشاملة.