مركز دبي المالي العالمي ضمن أفضل خمسة مراكز عالمية لمديري صناديق التحوّط

مركز دبي المالي العالمي يحقق إنجازاً تاريخياً بوصول عدد صناديق التحوّط المسجلة إلى 100 صندوق، ويعزز مكانته ضمن أفضل خمسة مراكز عالمية.

فريق التحرير
فريق التحرير
نمو صناديق التحوّط في دبي

ملخص المقال

إنتاج AI

أعلن مركز دبي المالي العالمي عن تسجيل 100 صندوق تحوّط، مما يعزز مكانته كمركز مالي عالمي رئيسي. يعكس هذا النمو جاذبية المركز للشركات بفضل الوصول إلى الأسواق، المواهب المتخصصة، والبيئة المصرفية المتكاملة.

النقاط الأساسية

  • مركز دبي المالي العالمي يسجل 100 صندوق تحوّط، مما يعزز مكانته المالية.
  • المركز يجذب شركات عالمية بفضل الوصول للأسواق والمواهب المتخصصة.
  • الابتكار التكنولوجي والإصلاحات التنظيمية تدعم نمو الاستثمارات البديلة.

أعلن مركز دبي المالي العالمي عن وصول عدد صناديق التحوّط المسجلة لديه إلى 100 صندوق، ما يعكس مكانته كقوة مالية عالمية صاعدة ويؤكد تقدمه ليصبح ضمن أفضل خمسة مراكز لصناديق التحوّط عالمياً.

نمو قياسي في عدد الصناديق

شهد مركز دبي المالي العالمي زيادة ملحوظة في عدد صناديق التحوّط، حيث ارتفع العدد من 50 صندوقاً مع بداية 2024 إلى أكثر من الضعف، بما في ذلك 81 صندوقاً من “نادي المليار دولار”. وانضم مؤخراً عدد من الشركات العالمية مثل Baron Capital وBlueCrest Capital وNaya Capital.

مزايا جذب المستثمرين

تواصل الشركات الانضمام إلى مركز دبي المالي العالمي بوتيرة سريعة، مستفيدة من الوصول إلى الأسواق العالمية، وقاعدة المواهب المتخصصة، بالإضافة إلى بيئة مصرفية واستشارية متكاملة تدعم نمو صناديق التحوّط.

تعليقات القيادة

Advertisement

قال عارف أميري، الرئيس التنفيذي لسلطة المركز: “ريادتنا في صناديق التحوّط تتجلى في نضج منظومتنا التشغيلية وثقة العملاء المتزايدة، ونحرص على تقديم حلول مبتكرة لدعم نمو القطاع وتعزيز حضورنا العالمي من دبي”.

مركز صناديق التحوّط ومساحة العمل المشتركة

يمثل مركز دبي المالي العالمي مساحة عمل مشتركة فريدة لقطاع إدارة الأصول، تمكّن مديري الصناديق من تأسيس أعمالهم بسرعة، والتوسع بكفاءة عالية، مع توفير خدمات متكاملة تشمل الاستشارات المالية، ترتيب الصفقات، وإدارة الثروات السيادية.

دور التكنولوجيا والاستثمارات البديلة

يُظهر تقرير المركز الأخير زخماً متصاعداً في قطاع الاستثمارات البديلة، مدفوعاً بالابتكار التكنولوجي، الإصلاحات التنظيمية، وتوسّع قاعدة المستثمرين، مع زيادة اهتمام الأفراد ذوي الملاءة المالية العالية والمكاتب العائلية.