استقطبت جائزة زايد للاستدامة 7,761 طلب مشاركة من 150 دولة لدعم الابتكار في مجالات الاستدامة المختلفة.
تفاصيل جائزة زايد للاستدامة والدورة السادسة عشرة
تنقسم الجائزة إلى ست فئات رئيسية تشمل الصحة والغذاء والطاقة والمياه والعمل المناخي والمدارس الثانوية العالمية.
يُمنح الفائزون ملايين الدولارات لدعم مشاريعهم التي تحقق أثرًا ملموسًا في مجالات الاستدامة.
تتولى لجنة الاختيار مراجعة الطلبات وفق معايير الابتكار والتأثير والإلهام قبل الإعلان عن الفائزين.
أهداف جائزة زايد للاستدامة في دعم مشاريع الابتكار والتطوير
تسعى الجائزة إلى تمكين المشاريع المبتكرة التي تحسن الصحة والغذاء والطاقة والمياه، وتعمل على التخفيف من آثار التغير المناخي.
كما تستهدف فئة المدارس الثانوية لتنمية مهارات الطلاب في مشاريع الاستدامة المختلفة.
تؤكد الجائزة على دمج التكنولوجيا الحديثة مع القدرات البشرية لتحقيق تنمية مستدامة ومتوازنة.
التأثير العالمي لجائزة زايد للاستدامة
أحدثت الجائزة أثرًا إيجابيًا في حياة أكثر من 400 مليون شخص حول العالم منذ تأسيسها.
ساهمت في خفض انبعاثات الكربون وتوفير مياه شرب آمنة وأغذية مغذية، بالإضافة إلى تطوير فرص عمل وبنى تحتية صحية وتعليمية.
يرتبط نجاح الجائزة برؤية الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان لتعزيز التنمية المستدامة والإنسانية الشاملة.