“فيها إيه يعني؟” يتصدر إيرادات السينما في مصر

تصدر فيلم “فيها إيه يعني” بطولة ماجد الكدواني إيرادات السينما المصرية في أول 6 أيام عرض.

فريق التحرير
فريق التحرير

ملخص المقال

إنتاج AI

حقق فيلم "فيها إيه يعني" نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر المصري، محتلًا المركز الأول بإيرادات قياسية بلغت 19.3 مليون جنيه في ستة أيام. الفيلم، بطولة ماجد الكدواني وغادة عادل، هو عمل اجتماعي كوميدي رومانسي لاقى إشادة نقدية وجماهيرية.

النقاط الأساسية

  • "فيها إيه يعني" يتصدر شباك التذاكر المصري بإيرادات قياسية في أول أيام عرضه.
  • الفيلم كوميديا اجتماعية رومانسية عن الحب في منتصف العمر، بطولة ماجد الكدواني.
  • الفيلم يحظى بإشادة نقدية وجماهيرية، ويعيد للأفلام الاجتماعية مكانتها.

حقق فيلم “فيها إيه يعني” نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر المصري فور انطلاق موسم عرض أفلام شتاء 2025، ليحتل المركز الأول خلال الأيام الأولى من عرضه ويؤكد حضور النجم ماجد الكدواني على الساحة السينمائية.

تحقيق إيرادات قياسية في وقت قياسي

وصل إجمالي إيرادات الفيلم خلال أول ستة أيام فقط إلى قرابة 19.3 مليون جنيه، حيث افتتح عرضه بإيراد يومي بلغ أكثر من 2 مليون جنيه، وواصل صدارته في الأيام التالية متراوحًا بين 2.5 إلى 5 ملايين جنيه يوميًا. هذا الإنجاز الرقمي وضع “فيها إيه يعني” بفارق واضح عن بقية الأفلام المعروضة وجذب انتباه جمهور السينما في مصر والوطن العربي.

قصة إنسانية رومانسية بنكهة كوميدية

ينتمي الفيلم إلى الأعمال الاجتماعية ذات الطابع الكوميدي الرومانسي، ويدور حول محاسب متقاعد يعيش أسير قصة حب قديمة لم تكتمل، ثم تُعيد الصدفة جمعه بامرأة كانت حبيبته السابقة، لتنقلب حياته وتبدأ فصول جديدة من علاقتهما في منتصف العمر. يسلّط الفيلم الضوء على فكرة أن الحب لا يرتبط بسن معينة، وأن الفرصة للحياة والمشاعر الجميلة قد تأتي في أي وقت، في قالب يمزج بين الإنسانية والمرح والمواقف الطريفة.

بطولات وأسماء بارزة أمام وخلف الكاميرا

Advertisement

يقود بطولة الفيلم ماجد الكدواني وغادة عادل، بمشاركة أسماء جلال، مصطفى غريب، ميمي جمال، وريتـال عبد العزيز، بينما صدرت الكتابة عن مصطفى عباس ومحمد أشرف ووليد المغازي، وتولى الإخراج عمر رشدي حامد. وتشارك في الإنتاج شركات سينرجي بلس وماجيك بينز وأطياف أخرى ضمن الصناعة السينمائية المصرية الحديثة.

تفاعل جماهيري وإشادات نقدية

لاقى الفيلم إشادات نقدية واسعة واحتفاءً من الجمهور بدور العرض، بسبب قصته القريبة من الواقع، وأداء ماجد الكدواني الذي أعطى الشخصية عمقًا وقربًا من قلوب المشاهدين. كما ساعدت الكوميديا الراقية والحبكة السردية المحكمة في جذب فئات عمرية مختلفة من الجمهور، لتعيد للأفلام الاجتماعية مكانتها في السينما المصرية.

منافسة وبصمة في موسم شتاء 2025

وسط تنافس كبير لأفلام مصرية أخرى، حافظ “فيها إيه يعني” على صدارته، في حين جاء فيلم “ضي” في المرتبة الثانية، متبوعًا بأعمال أخرى مثل “الشاطر” و”درويش” و”روكي الغلابة”. ومع استمرار عروضه وتزايد الإقبال الجماهيري عليه، يُتوقع أن يحقق الفيلم المزيد من الأرقام القياسية ويظل حديث شباك التذاكر خلال الفترة المقبلة.

بأحداثه الإنسانية الحقيقية ونجمية أبطاله، يجسد “فيها إيه يعني” ملامح عصرية للدراما المصرية ويمنح مشاهد السينما تجربة تجمع بين الضحك والتأمل والحنين، في واحد من أبرز أفلام العام.

Advertisement

حقق فيلم “فيها إيه يعني” نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر المصري فور انطلاق موسم عرض أفلام شتاء 2025، ليحتل المركز الأول خلال الأيام الأولى من عرضه ويؤكد حضور النجم ماجد الكدواني على الساحة السينمائية.

تحقيق إيرادات قياسية في وقت قياسي

وصل إجمالي إيرادات الفيلم خلال أول ستة أيام فقط إلى قرابة 19.3 مليون جنيه، حيث افتتح عرضه بإيراد يومي بلغ أكثر من 2 مليون جنيه، وواصل صدارته في الأيام التالية متراوحًا بين 2.5 إلى 5 ملايين جنيه يوميًا. هذا الإنجاز الرقمي وضع “فيها إيه يعني” بفارق واضح عن بقية الأفلام المعروضة وجذب انتباه جمهور السينما في مصر والوطن العربي.

قصة إنسانية رومانسية بنكهة كوميدية

ينتمي الفيلم إلى الأعمال الاجتماعية ذات الطابع الكوميدي الرومانسي، ويدور حول محاسب متقاعد يعيش أسير قصة حب قديمة لم تكتمل، ثم تُعيد الصدفة جمعه بامرأة كانت حبيبته السابقة، لتنقلب حياته وتبدأ فصول جديدة من علاقتهما في منتصف العمر. يسلّط الفيلم الضوء على فكرة أن الحب لا يرتبط بسن معينة، وأن الفرصة للحياة والمشاعر الجميلة قد تأتي في أي وقت، في قالب يمزج بين الإنسانية والمرح والمواقف الطريفة.

بطولات وأسماء بارزة أمام وخلف الكاميرا

Advertisement

يقود بطولة الفيلم ماجد الكدواني وغادة عادل، بمشاركة أسماء جلال، مصطفى غريب، ميمي جمال، وريتـال عبد العزيز، بينما صدرت الكتابة عن مصطفى عباس ومحمد أشرف ووليد المغازي، وتولى الإخراج عمر رشدي حامد. وتشارك في الإنتاج شركات سينرجي بلس وماجيك بينز وأطياف أخرى ضمن الصناعة السينمائية المصرية الحديثة.

تفاعل جماهيري وإشادات نقدية

لاقى الفيلم إشادات نقدية واسعة واحتفاءً من الجمهور بدور العرض، بسبب قصته القريبة من الواقع، وأداء ماجد الكدواني الذي أعطى الشخصية عمقًا وقربًا من قلوب المشاهدين. كما ساعدت الكوميديا الراقية والحبكة السردية المحكمة في جذب فئات عمرية مختلفة من الجمهور، لتعيد للأفلام الاجتماعية مكانتها في السينما المصرية.

منافسة وبصمة في موسم شتاء 2025

وسط تنافس كبير لأفلام مصرية أخرى، حافظ “فيها إيه يعني” على صدارته، في حين جاء فيلم “ضي” في المرتبة الثانية، متبوعًا بأعمال أخرى مثل “الشاطر” و”درويش” و”روكي الغلابة”. ومع استمرار عروضه وتزايد الإقبال الجماهيري عليه، يُتوقع أن يحقق الفيلم المزيد من الأرقام القياسية ويظل حديث شباك التذاكر خلال الفترة المقبلة.

بأحداثه الإنسانية الحقيقية ونجمية أبطاله، يجسد “فيها إيه يعني” ملامح عصرية للدراما المصرية ويمنح مشاهد السينما تجربة تجمع بين الضحك والتأمل والحنين، في واحد من أبرز أفلام العام.

Advertisement