محمود الليثي ينتهي من تصوير فيلمه الجديد مع بوراك أوزجيفيت.. وتعليق ساخر على طلب تصريح أمني للسفر!

كشف محمود الليثي عن انتهاء تصوير فيلمه الجديد مع النجم التركي بوراك أوزجيفيت، وتحدث بسخرية عن تصريح أمني للسفر.

فريق التحرير
فريق التحرير

ملخص المقال

إنتاج AI

انتهى محمود الليثي من تصوير فيلمه مع بوراك أوزجيفيت، في أول إنتاج مصري-تركي مشترك. الفيلم يجمع الكوميديا والإثارة، وصُوّرت مشاهده بين القاهرة وإسطنبول. الليثي علّق بسخرية حول حاجته لتصريح أمني للسفر.

النقاط الأساسية

  • أنهى محمود الليثي تصوير فيلمه مع بوراك أوزجيفيت، واصفًا التجربة بالاستثنائية.
  • تم تصوير الفيلم بين القاهرة وإسطنبول، ممزوجًا بين الثقافتين المصرية والتركية.
  • الليثي يسخر من الحاجة لتصريح أمني للغناء مع أوزجيفيت، مؤكدًا شغفه بالمغامرة.

أعلن الفنان المصري محمود الليثي عن انتهاء تصوير أحدث أفلامه السينمائية الذي يجمعه لأول مرة مع النجم التركي بوراك أوزجيفيت، أحد أكثر نجوم الدراما التركية شعبية في الوطن العربي. الفيلم الجديد الذي ينتظره الجمهور بفارغ الصبر يشهد توليفة فريدة بين الكوميديا والإثارة، ويشكل نقلة نوعية في تجربة الليثي السينمائية من خلال التعاون مع بوراك في أول إنتاج مشترك مصري–تركي بهذا المستوى.

تفاصيل التصوير وأجواء العمل

  • تم تصوير معظم مشاهد الفيلم بين القاهرة وإسطنبول، وحرص فريق العمل على المزج بين الأجواء المصرية والتركية لإضفاء طابع جديد يجذب جمهور البلدين.
  • عبّر محمود الليثي عن سعادته بنجاح التصوير، واصفًا التجربة بأنها استثنائية على الصعيدين الفني والإنساني، مشيرًا إلى الروح المرحة والاحترافية التي جمعت الطاقم بين الثقافتين.

تعليق ساخر على تصريح أمني للسفر

  • وفي تعليق طريف انتشر عبر حسابات الليثي على مواقع التواصل الاجتماعي، سخر قائلاً:
    يبدو أنني كنت بحاجة إلى تصريح أمني كي أتمكن من الغناء مع بوراك أوزجيفيت في إسطنبول!
    مؤكداً أن شغفه بالمغامرة وتخطي الحدود جعلا كل الصعوبات بهذا العمل مجرد ذكريات طريفة.

تفاعل الجمهور والإعلام

Advertisement
  • تفاعل الجمهور المصري والعربي مع الخبر بحماس كبير، خاصة في ظل الشعبية الواسعة لبوراك أوزجيفيت، وتداولوا صور كواليس التصوير ورسائل التهاني على منصات التواصل.
  • يرى نقاد السينما أن هذا التعاون سيكون فرصة كبيرة لانتشار السينما المصرية في السوق التركي والعكس، ويعزز الإنتاجات المشتركة التي يطالب بها جمهور الشباب في المنطقة.

آفاق جديدة للسينما العربية والتركية

  • يعكس الفيلم حرص صُناع الفن على كسر الحواجز الثقافية وتقديم أعمال تليق بجمهور متنوع، مستفيدًا من شهرة النجمين في تعزيز التبادل الفني بين الشرق والغرب.
  • من المنتظر الكشف عن اسم الفيلم النهائي وموعد عرضه الرسمي قريبًا، وسط توقعات بأن يصبح أحد أبرز أفلام الموسم السينمائي المقبل.

بهذه الخطوة، يضيف محمود الليثي محطة استثنائية لمسيرته، فيما يواصل بوراك أوزجيفيت جذب قلوب معجبيه العرب في أول تجربة سينمائية تجمعه بفنان مصري في عمل كوميدي معاصر.