ماجدة الرومي تُعيد الأمل في افتتاح أعياد بيروت 2025

أحيَت ماجدة الرومي أمل بيروت في افتتاح أعياد بيروت 2025 بصوتها وكلمات نزار قباني، وسط أجواء تضامن ومحبة لمدينة لا تنكسر.

فريق التحرير
فريق التحرير
الواجهة البحرية في بيروت تستضيف مهرجان أعياد بيروت 2025 وسط أجواء احتفالية

ملخص المقال

إنتاج AI

أحيت ماجدة الرومي أعياد بيروت 2025، مستحضرة أغانيها وكلمات نزار قباني، وسط حضور رسمي وثقافي بارز. المهرجان، الذي انطلق عام 2012، يهدف لإحياء نبض الحياة في المدينة من خلال الموسيقى، رغم الأزمات.

النقاط الأساسية

  • ماجدة الرومي تفتتح أعياد بيروت 2025 بصوتها وأغانيها.
  • حضور رسمي وثقافي بارز في افتتاح أعياد بيروت 2025.
  • المهرجان يؤكد دور الفن في إحياء الأمل في بيروت.

أحيَت ماجدة الرومي أمل بيروت في افتتاح أعياد بيروت 2025، مستحضرة كلمات نزار قباني بصوتها الذي ملأ الواجهة البحرية للعاصمة اللبنانية.

أجواء افتتاح أعياد بيروت 2025

شهد حفل الافتتاح حضوراً رسمياً وثقافياً بارزاً، وسط مشاركة السيدة الأولى ورؤساء الحكومات الحالي والسابق، إضافة إلى وجوه سياسية وثقافية وفنية متعددة، واختارت ماجدة الرومي التنقل بين أغانيها القديمة والرومانسية، مع أغنية «قومي يا بيروت قومي» التي تحولت إلى نشيد يعبر عن صمود المدينة.

مهرجان أعياد بيروت: تقليد ثقافي صيفي

انطلق المهرجان عام 2012 ليصبح تقليداً سنوياً يضم فقرات موسيقية متنوعة، تجمع بين الروك والشبابية والرومانسية، مع أسماء فنية محلية وعربية بارزة، ويشتمل البرنامج على أمسيات موسيقية متنوعة، تشمل عروضاً لفرق روك، وفنانين شباب، إضافة إلى حفلات لنجوم مثل جوزيف عطية، آدم، و إليسا، وسط تجهيزات صوتية وإضاءة عالية المستوى.

أهمية الفنون في مواجهة الأزمات

يؤكد القائمون على المهرجان على دور الفن في إبقاء نبض الحياة في بيروت، رغم الأزمات المتكررة، مستعيدين بذلك الوصل بين اللبنانيين ومدينتهم من خلال الموسيقى، ووجهت الرومي رسالة تضامن مع غزة وفلسطين، مؤكدة أن بيروت تبقى مدينة الأمل رغم كل التحديات التي تواجهها.