تستعد النجمة بدرة (أليخاندرا كونستانزا فيغا أورمازابال) لإحياء احتفالها السنوي بعيد ميلادها الـ33 من خلال حفل استوائي مذهل بعنوان “AMAZÓNICA” في منتجع مون ديك باي ذا شور على الساحل الشمالي. يأتي هذا الحفل ضمن تقليد سنوي تحرص عليه النجمة المصرية الأصل والتي تحمل الجنسية المصرية وولدت في 5 أغسطس 1992.
تفاصيل الحفل الاستوائي المميز
يقدم حفل “AMAZÓNICA” تجربة حسية متعددة الأبعاد تجمع بين العروض الحية والألعاب النارية والعروض الأكروباتية المذهلة. تشارك بدرة في هذا الحدث المميز مع نخبة من الفنانين بما في ذلك الراقصة المصرية الشهيرة دينا والفنانة أناستازيا. تعرف دينا بلقب “آخر الراقصات المصريات” الذي منحته إياها مجلة نيوزويك الأمريكية، وهي حاصلة على درجة الماجستير في الفلسفة.
تتميز فعاليات هذا المساء بكونها تحت شعار “Tropical Sparkle” كدريس كود للحضور، مما يضفي طابعاً استوائياً براقاً على الأجواء الاحتفالية. يشمل البرنامج عروضاً أكروباتية مبهرة وألعاباً نارية مذهلة تخلق أجواء احتفالية نابضة بالحياة.
موقع الحفل والأجواء الاستثنائية
يستضيف منتجع مون ديك باي ذا شور هذا الحدث المميز، والذي يوفر إطلالات خلابة على الساحل الشمالي للبحر الأبيض المتوسط وأفق مصر الساحر. يتميز المكان بأجوائه الهادئة والمريحة مع موسيقى خفيفة وبيئة مثالية للعائلات والاحتفالات.
تحرص بدرة على تقديم تجربة فريدة من نوعها لضيوفها من خلال هذا الاحتفال السنوي الذي أصبح تقليداً محبباً لدى متابعيها. النجمة المعروفة بكونها راقصة وفنانة أداء ومديرة فرقة الرقص “Cosmopolitan Move” تسعى لجعل هذا الحدث تجربة لا تُنسى.
التنوع الفني والعروض المميزة
يضم البرنامج الفني للحفل مجموعة متنوعة من العروض التي تجمع بين الرقص الشرقي والعروض الأكروباتية المعاصرة. تشارك الراقصة أناستازيا في هذا الحدث، وهي معروفة بعروضها المتميزة في الرقص الشرقي وحصولها على لقب بطلة العالم.
تتضمن فعاليات المساء عروضاً حية متنوعة تهدف إلى خلق تجربة حسية شاملة للحضور. هذا النوع من الأحداث يعكس الطبيعة النابضة بالحياة للمشهد الفني في الساحل، حيث تلتقي الثقافات المختلفة لتقديم تجارب فنية استثنائية.
أجواء الاحتفال والطابع الاستوائي
يتميز الحفل بطابعه الاستوائي المميز الذي يجمع بين الألوان الزاهية والموسيقى النابضة بالحياة. يشجع منظمو الحدث الحضور على ارتداء ملابس تتماشى مع الثيم الاستوائي البراق، مما يضفي جواً من المرح والبهجة على المناسبة.
تهدف هذه الاحتفالية إلى تقديم تجربة غامرة تنقل الحضور إلى أجواء استوائية ساحرة من خلال الديكورات المبهرة والإضاءة المتخصصة والعروض المتنوعة. هذا النمط من الأحداث يلقى رواجاً كبيراً في الساحل الشمالي، خاصة خلال أشهر الصيف حيث تزدهر الفعاليات الاستوائية والشاطئية.
يعكس هذا الحدث التنوع الثقافي والفني الغني في الساحل الشمالي، حيث تجد الفنون الشرقية والغربية مساحة للتلاقي والإبداع في بيئة تحتفي بالتنوع والإبداع الفني. يتوقع أن يشهد الحفل إقبالاً واسعاً من محبي الفن والثقافة في المنطقة نظراً لسمعة بدرة الفنية المتميزة وشعبيتها الواسعة على منصات التواصل الاجتماعي حيث تضم أكثر من 2.2 مليون متابع.
