أدى انفجار فيلادلفيا في دار رعاية تقع خارج المدينة إلى مقتل شخصين على الأقل، وانهيار جزء من المبنى، واندلاع حريق، فيما لا يزال عدد من الأشخاص عالقين داخل المبنى بحسب السلطات المحلية.
تفاصيل الحادث
قال حاكم ولاية بنسلفانيا، جوش شابيرو، إن فرق الطوارئ تعاملت مع النيران ورائحة الغاز الكثيفة لإجلاء السكان والموظفين، مؤكدًا مقتل شخصين على الأقل. واستمرت فرق الإنقاذ في البحث عن ضحايا محتملين باستخدام الحفر اليدوي والكلاب وأجهزة السونار‘ وذلك وفقًا لوكالة الأأنباء الألمانية.
وضع فرق الطوارئ
أشار مسؤولو الإطفاء إلى أنهم ما زالوا في “وضع الإنقاذ” بعد خمس ساعات من الانفجار، مؤكّدين استمرار العمليات لتحديد أماكن الناجين والمفقودين وسط الحطام والأنقاض.




