القرقاوي يعلن موعد الدورة المقبلة للاجتماعات السنوية لحكومة الإمارات في 9 و10 نوفمبر 2026

أعلن محمد القرقاوي موعد انعقاد الدورة المقبلة للاجتماعات السنوية لحكومة الإمارات في 9 و10 نوفمبر 2026 بأبوظبي

فريق التحرير
فريق التحرير

ملخص المقال

إنتاج AI

أعلن محمد القرقاوي عن انعقاد الاجتماعات السنوية لحكومة الإمارات في أبوظبي يومي 9 و10 نوفمبر 2026. يهدف الحدث لتعزيز التكامل الحكومي ومناقشة الخطط التنموية لتحقيق مئوية 2071، بمشاركة قيادات من القطاعات الحكومية.

النقاط الأساسية

  • الإمارات تعلن عن اجتماعاتها السنوية الحكومية في أبوظبي يومي 9 و10 نوفمبر 2026.
  • الاجتماعات تهدف لتوحيد الرؤى بين الحكومة الاتحادية والمحلية نحو مئوية 2071.
  • تشمل المناقشات قضايا وطنية، مبادرات، واستراتيجيات طموحة لتعزيز التميز الحكومي.

أعلن محمد القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء في الإمارات، عن موعد انعقاد الدورة المقبلة للاجتماعات السنوية لحكومة دولة الإمارات في أبوظبي يومي 9 و10 نوفمبر 2026، بحضور كبار المسؤولين من جهات اتحادية ومحلية لتعزيز التكامل الحكومي واستشراف مستقبل الدولة.

أهداف الاجتماعات السنوية الإماراتية

تُعد الاجتماعات السنوية منصة وطنية رائدة لتوحيد الرؤى الاستراتيجية بين الحكومة الاتحادية والمحلية، حيث تُناقش خلالها الخطط التنموية، وتوضع السياسات القادرة على قيادة الإمارات نحو مئوية 2071. يجتمع تحت سقف واحد القياديون من كل القطاعات الحكومية لوضع خارطة طريق المستقبل ومتابعة الأداء وتطوير الخدمات.

أبرز ما تشمله الدورات السابقة

شهدت الاجتماعات في السنوات السابقة مناقشة قضايا محورية مثل: الهوية الوطنية، الذكاء الاصطناعي، تمكين الأسرة، التحديات الصحية والتعليمية، وتقارير مؤشرات الأداء الوطني. كما تم الإعلان عن حزم من المبادرات والاستراتيجيات الطموحة، مثل مشروع الاستثمار الوطني وبرامج الاستدامة ومشاريع تعزيز الاقتصاد الرقمي.

تأثير الاستحقاق الجديد في 2026

Advertisement

تنظم أعمال الاجتماعات وفق جدول أعمال دقيق يتضمن الحوارات الوطنية وورش العمل والمبادرات الجديدة. يشمل الحدث أيضا جلسات تكريم للفرق المتميزة ومراجعة إسهامات الجهات الحكومية، ما يساعد في تحفيز الابتكار ومواصلة نهج التميز المؤسسي والحكومي في الإمارات. توفر الاجتماعات نافذة تطوير متجددة سنوياً وتكرّس موقع الإمارات في طليعة الدول الأكثر مواكبة وتحضيرًا للمستقبل عربياً وعالمياً.