افتتاح فعاليات منتدى الشرق الاقتصادي في فلاديفوستوك الروسية

انطلاق فعاليات منتدى الشرق الاقتصادي في فلاديفوستوك بحضور أكثر من 70 دولة، لتعزيز التعاون الاقتصادي والاستثمارات الأجنبية في الشرق الأقصى الروسي.

فريق التحرير
فريق التحرير
منتدى الشرق الاقتصادي في فلاديفوستوك

ملخص المقال

إنتاج AI

انطلقت في فلاديفوستوك فعاليات منتدى الشرق الاقتصادي بنسخته العاشرة بمشاركة دولية واسعة لتعزيز التعاون الاقتصادي، حيث يهدف المنتدى إلى تحفيز الاستثمارات الأجنبية ودعم التكامل الاقتصادي الإقليمي.

النقاط الأساسية

  • انطلاق فعاليات منتدى الشرق الاقتصادي في فلاديفوستوك بمشاركة دولية واسعة.
  • المنتدى يهدف لتعزيز التعاون الاقتصادي والسلام والازدهار بمشاركة 70 دولة.
  • توقعات بتجاوز اتفاقيات هذا العام 5.5 تريليون روبل التي أبرمت في 2024.

انطلقت في مدينة فلاديفوستوك فعاليات منتدى الشرق الاقتصادي بنسخته العاشرة اليوم، وسط مشاركة دولية ومحلية واسعة لتعزيز التعاون الاقتصادي.

أهداف وأنشطة منتدى الشرق الاقتصادي

تستمر فعاليات المنتدى حتى 6 سبتمبر الجاري في مقر جامعة الشرق الأقصى، وتحمل دورة هذا العام شعار: “الشرق الأقصى.. التعاون من أجل السلام والازدهار”. يشارك في المنتدى ممثلون من أكثر من 70 دولة وإقليما، من بينها فيتنام والهند والصين ولاوس وماليزيا وتايلاند.

النجاحات المتوقعة والاتفاقيات الاقتصادية

ومن المتوقع أن تتجاوز الاتفاقيات الموقعة هذا العام حصيلة 2024، حيث تم إبرام 313 اتفاقية بقيمة إجمالية تزيد عن 5.5 تريليون روبل العام الماضي، بما في ذلك 27 عقدًا مع منظمات أجنبية. ويحفز المنتدى الاستثمارات الأجنبية ويعزز التعاون الاقتصادي الإقليمي.

  • مشاركة واسعة من أكثر من 70 دولة وإقليماً في المنتدى.
  • العام الماضي تم توقيع 313 اتفاقية بقيمة أكثر من 5.5 تريليون روبل.
  • المنتدى يسعى لتعزيز التكامل الاقتصادي والاستثمارات الأجنبية في الشرق الأقصى.
Advertisement

جدول المنتدى وكلمة الرئيس الروسي

يتضمن المنتدى جلسات عامة، مناقشات مفتوحة، طاولات مستديرة وورش عمل متخصصة، لبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي الدولي. ومن المقرر أن يلقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كلمة في الجلسة العامة للمنتدى، يسلط فيها الضوء على التحديات الاقتصادية العالمية والفرص الاستثمارية في الشرق الأقصى الروسي.

يعكس منتدى الشرق الاقتصادي الدور الحيوي للمنطقة في جذب الاستثمارات الأجنبية، ودعم التكامل الاقتصادي الإقليمي، وتعزيز الحوار بين القطاعين الحكومي والخاص على المستوى الدولي.