احذر هذه العادات اليومية.. قد تؤدي إلى نوبات قلبية

يُشير خبراء الصحة إلى أن السكر المكرر، الزيوت الصناعية، التدخين، غسول الفم المضاد للبكتيريا والنشا المكرر قد يقللون مستويات أكسيد النيتريك في الجسم، وهو عنصر أساسي لصحة القلب والأوعية الدموية. تعرف على الطرق الغذائية ونمط الحياة لتعزيزه.

فريق التحرير
فريق التحرير
أعراض النوبة القلبية

ملخص المقال

إنتاج AI

وفقًا لخبراء الصحة، يلعب أكسيد النيتريك دورًا حيويًا في صحة القلب والأوعية الدموية. لكن بعض العادات اليومية مثل تناول السكر المكرر والتدخين وغسول الفم تقلل إنتاجه. في المقابل، يمكن تعزيزه بتناول الخضروات الورقية والحمضيات وممارسة الرياضة.

النقاط الأساسية

  • أكسيد النيتريك ضروري لصحة القلب والأوعية الدموية، لكن نمط الحياة يقلل إنتاجه.
  • السكر المكرر والنشا والزيوت الصناعية والتدخين وغسول الفم تقلل أكسيد النيتريك.
  • الخضراوات الورقية والحمضيات والرياضة والنوم الجيد يعززون إنتاج أكسيد النيتريك.

يشير خبراء الصحة إلى أن أكسيد النيتريك هو جزيء أساسي لصحة القلب والأوعية الدموية، إذ يساعد على إرخاء الأوعية الدموية وتحسين الدورة الدموية وحماية الشرايين من التصلب. لكن أنماط الحياة الحديثة وبعض الأطعمة تقلل إنتاجه، مما يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب والنوبات القلبية وفقا لصحيفة Times of India.

أسوأ الأعداء اليومية لأكسيد النيتريك

  • السكر المكرر: موجود في المشروبات الغازية والحلويات، يرفع السكر في الدم ويزيد الالتهابات ويقلل إنتاج أكسيد النيتريك.
  • النشا المكرر: مثل الخبز الأبيض والمعجنات، يرفع مستويات السكر فجأة ويضعف وظيفة بطانة الأوعية الدموية.
  • زيوت البذور الصناعية: مثل زيت الذرة وفول الصويا ودوار الشمس، تساهم في الالتهاب والإجهاد التأكسدي الذي يقلل إنتاج أكسيد النيتريك.
  • التدخين: يدمر بطانة الأوعية الدموية ويقلل مستويات أكسيد النيتريك بشكل ملحوظ.
  • غسول الفم المضاد للبكتيريا: القضاء على البكتيريا المفيدة في الفم يعطل تحويل النترات إلى أكسيد النيتريك.

الأطعمة والممارسات التي تعزز أكسيد النيتريك

  • الخضراوات الورقية مثل السبانخ والجرجير
  • الشمندر وعصير الشمندر
  • الثوم والبصل
  • الحمضيات مثل الليمون والبرتقال
  • الرمان
  • المكسرات والبذور الغنية بالأرجينين
  • الشوكولاتة الداكنة

عادات نمط الحياة لتعزيز أكسيد النيتريك

Advertisement
  • ممارسة النشاط البدني المنتظم، خاصة التمارين الهوائية
  • الحصول على نوم جيد ومنتظم
  • التعرض الكافي لأشعة الشمس لتعزيز إنتاج أكسيد النيتريك عبر الجلد
  • إدارة التوتر من خلال التنفس العميق والمشي أو ممارسة التأمل