المعلم رمز العطاء: تقدير جهود المعلمين في يومهم العالمي

أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان أن المعلم رمز العطاء وله دور محوري في بناء الأجيال ونهضة المجتمع، بمناسبة اليوم العالمي للمعلمين.

فريق التحرير
فريق التحرير
المعلم رمز العطاء في الصف الدراسي

ملخص المقال

إنتاج AI

أكد رئيس دولة الإمارات، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، أن المعلم رمز العطاء ورسالة التربية النبيلة، مُثمناً دوره المحوري في نهضة المجتمعات وبناء مستقبل الأجيال، ومقدراً جهودهم في ترسيخ القيم والأخلاق.

النقاط الأساسية

  • الشيخ محمد بن زايد: المعلم رمز العطاء وركيزة أساسية في نهضة المجتمعات.
  • الإمارات تحيي المعلمين في يومهم العالمي، مثمنة دورهم في التربية والقيم.
  • تقدير المعلمين يعكس رؤية الدولة التنموية لبناء مستقبل الأجيال.

أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، أن المعلم رمز العطاء، صاحب رسالة تربوية وتعليمية نبيلة ودور محوري في نهضة المجتمعات وبناء مستقبل الأجيال. ووجَّه سموه التحية للمعلمين في دولة الإمارات مع التعبير عن تقديره لجهودهم المخلصة في التربية وترسيخ القيم والأخلاق.

المعلم رمز العطاء والمسؤولية التربوية

وقال سموه في تدوينة على حسابه في منصة إكس: “المعلم صاحب رسالة تربوية وتعليمية نبيلة ودور محوري في نهضة المجتمعات وبناء مستقبل الأجيال. وفي اليوم العالمي للمعلمين أحيي المعلمين في دولة الإمارات وأعبر عن تقديري لجهودهم المخلصة في التربية وترسيخ القيم والأخلاق وتحقيق الأهداف التعليمية التي تقع في قلب رؤيتنا التنموية للحاضر والمستقبل”.

المعلم رمز العطاء ودوره في التنمية

محمد بن زايد on X: “المعلم صاحب رسالة تربوية وتعليمية نبيلة ودور محوري في نهضة المجتمعات وبناء مستقبل الأجيال. وفي “اليوم العالمي للمعلمين” أحيي المعلمين في دولة الإمارات، وأعبر عن تقديري لجهودهم المخلصة في التربية وترسيخ القيم والأخلاق وتحقيق الأهداف التعليمية التي تقع في قلب رؤيتنا التنموية للحاضر” / X

يُجسد المعلم رمز العطاء دوره الحيوي في بناء الأجيال وغرس القيم والأخلاق، ويعد أساساً في تحقيق التنمية المستدامة للمجتمع. تقدير جهوده يعكس التزام الدولة برؤية تعليمية واضحة تستهدف بناء مستقبل مشرق للأجيال القادمة.

Advertisement

تحتفل دولة الإمارات باليوم العالمي للمعلمين، تكريمًا لهذه الفئة العظيمة، التي تشكل الأساس في نهضة المجتمع وتعزيز الثقافة والمعرفة بين الأجيال.