الإمارات الثانية عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي 2025

الإمارات في صدارة الذكاء الاصطناعي 2025 جاءت بالمركز الثاني عالمياً خلف الولايات المتحدة، متقدمة على السعودية وكوريا الجنوبية وفرنسا والهند والصين وبريطانيا وفنلندا وألمانيا، مع بنية متطورة للبيانات والشراكات الذكية.

فريق التحرير
فريق التحرير
الإمارات في صدارة الذكاء الاصطناعي 2025

ملخص المقال

إنتاج AI

احتلت الإمارات المرتبة الثانية عالميًا في الذكاء الاصطناعي لعام 2025، متفوقة على دول كبرى بفضل بنيتها الذكية المتطورة، وجاهزيتها المؤسسية، وشراكاتها الدولية، واستثماراتها في البنية الرقمية.

النقاط الأساسية

  • الإمارات في المركز الثاني عالمياً في الذكاء الاصطناعي لعام 2025، متفوقة على دول كبرى.
  • التصنيف يعتمد على عدد شرائح الذكاء الاصطناعي، الطاقة التشغيلية، والاستثمار في الحوسبة الفائقة.
  • الإمارات تستقطب الشركات والمواهب بفضل بنيتها الذكية وتشريعاتها الجاذبة في هذا المجال.

الإمارات في صدارة الذكاء الاصطناعي 2025 حلت بالمركز الثاني عالمياً في تصنيف TRG Data Centers، متقدمة على قوى تكنولوجية عالمية، بفضل تطور بُنيتها الذكية وجاهزيتها المؤسسية والشراكات الدولية الضخمة.

ترتيب أقوى عشر دول في الذكاء الاصطناعي لعام 2025

  1. الولايات المتحدة
  2. الإمارات العربية المتحدة
  3. السعودية
  4. كوريا الجنوبية
  5. فرنسا
  6. الهند
  7. الصين
  8. المملكة المتحدة وإيرلندا الشمالية
  9. فنلندا
  10. ألمانيا

تفوق إماراتي في الذكاء الاصطناعي واستثمار في البنية الرقمية

استند التصنيف إلى عدد شرائح الذكاء الاصطناعي (188 ألف شريحة) والطاقة التشغيلية (6,400 ميغاواط) والاستثمار في الحوسبة الفائقة، إلى جانب التشريعات الجاذبة للشركات العالمية كبناء جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي وتصبح الإمارات سابقة عربياً وعالمياً في تعيين وزير لهذا القطاع.

  • الإمارات في صدارة الذكاء الاصطناعي 2025 متقدمة بفارق كبير على عواصم الذكاء الاصطناعي في آسيا وأوروبا.
  • الترتيب الجديد علامة على نضج المنظومة التشريعية والقوة الحاسوبية للاستفادة العملية من تقنيات الذكاء الاصطناعي.
  • المؤسسات والشركات الرائدة عالمياً شاركت الإمارات في تطوير البنية الذكية والتحول نحو اقتصاد المعرفة المستقبلي.
Advertisement

هذا الترتيب يدفع الإمارات إلى واجهة الريادة العالمية في الذكاء الاصطناعي لعام 2025، ويؤكد قدرتها على استقطاب المواهب والتقنيات وتطبيق الأفكار الذكية في شتى القطاعات لتعزيز اقتصاد المستقبل الرقمي.