كشفت دراسة حديثة عن اختبار الحمض النووي للأطفال قادر على التنبؤ بخطر السمنة في سن البلوغ حتى قبل الخامسة. وفقا لـ fox news.
فريق بحثي دولي وبيانات غير مسبوقة
شارك أكثر من 600 باحث من 500 مؤسسة عالمية في تطوير اختبار يعتمد على بيانات جينية من أكثر من 5 ملايين شخص.
درجة المخاطر متعددة الجينات وفعالية التنبؤ
تعتمد النتائج على “درجة المخاطر متعددة الجينات” التي تتنبأ بخطر السمنة بدقة أكبر بمرتين من الاختبارات السابقة.
أهمية التدخل المبكر والوقاية
التدخل المبكر بناءً على نتائج الاختبار يمكن أن يحد من السمنة ويزيد فاعلية استراتيجيات إنقاص الوزن لدى الأطفال المعرضين لخطر جيني مرتفع.
آلية عمل الاختبار وتطبيقاته
يحلل الاختبار آلاف المتغيرات الجينية المرتبطة بالشهية والتمثيل الغذائي، لتحديد الأطفال الأكثر عرضة للسمنة ووضع خطط وقائية.
سياق عالمي مقلق وحاجة ملحة
مع تزايد معدلات السمنة عالمياً، يصل عدد الأطفال المتوقع إصابتهم بالسمنة إلى 208 ملايين فتى و175 مليون فتاة بحلول 2035.
محدودية الاختبار وتحديات التطبيق
الأداء أفضل بين الأطفال من أصول أوروبية، بينما البيئة والسلوكيات تلعب دوراً حاسماً في تفعيل الاستعداد الجيني للسمنة.