برنامج سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك للتميز والذكاء المجتمعي يطلق دورته الثامنة برؤية مبتكرة
برنامج سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك للتميز والذكاء المجتمعي أعلن عن بدء دورته الثامنة، مواصلاً نهجه الريادي في تمكين الأفراد والمؤسسات وتحفيز الابتكار وتعزيز روح المبادرة والمواطنة الإيجابية، في إطار جهود رامية إلى بناء مجتمع معرفي متماسك ومستدام. وفقا لـ وام.
برنامج سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك للتميز والذكاء المجتمعي: رؤية متجددة لمستقبل العمل المجتمعي
تحمل الدورة الثامنة من البرنامج فكراً متجدداً ورؤية ملهمة تستشرف مستقبل العمل المجتمعي، وتواكب التحولات المتسارعة، مستهدفة تحفيز الطاقات الخلاقة لدى الأفراد والمؤسسات. ويهدف البرنامج إلى تقديم نماذج ملهمة تجسد قيم الإمارات في الريادة والعطاء، وترسيخ مكانته منصة رائدة لصناعة التغيير الإيجابي.
- استشراف المستقبل وتبني أفضل الممارسات.
- إلهام الأجيال بقيم الريادة الوطنية.
- تعزيز استدامة العمل المجتمعي.
برنامج سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك للتميز والذكاء المجتمعي: تعزيز ثقافة التميز كنهج مستدام
أكد سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان أن البرنامج يجسد رؤية “أم الإمارات” في جعل التميز نهجاً مستداماً للتنمية، من خلال اكتشاف الطاقات الواعدة ودعم المبادرات المبتكرة وتكريم النماذج الملهمة. كما يشكل البرنامج منصة لترسيخ القيم الإنسانية النبيلة وتعزيز التلاحم المجتمعي في دولة الإمارات.
- تكريم المتميزين في مختلف مجالات العمل المجتمعي.
- تعزيز جودة الحياة عبر العمل التطوعي.
- غرس القيم الإنسانية في مختلف المبادرات.
برنامج سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك للتميز والذكاء المجتمعي: نشر ثقافة الابتكار والذكاء المجتمعي
أشاد سموه بالدور الكبير للبرنامج في نشر ثقافة الابتكار وترسيخ مفهوم الذكاء المجتمعي، عبر إبراز المشاريع المبتكرة التي تعزز مكانة الدولة علمياً وتكنولوجياً. ويعتمد البرنامج على قيم الريادة والنزاهة والتلاحم والمسؤولية المجتمعية، بما يسهم في ترسيخ مفاهيم الولاء والعمل الإنساني.
- إبراز المشاريع المبتكرة ذات الأثر الوطني.
- تحفيز المشاركة المجتمعية الإيجابية.
- تعزيز الولاء والانتماء من خلال المبادرات.
برنامج سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك للتميز والذكاء المجتمعي: ركيزة لبناء مجتمع مستدام
يواصل البرنامج مسيرته في تمكين الأفراد والمؤسسات، وتعزيز ريادة الإمارات في مجالات التميز والعمل المجتمعي، بما يضمن إحداث تأثير إيجابي دائم على المجتمع، ودعم مساعي الدولة نحو مستقبل أكثر استدامة وتقدماً.