بولغاري اختارت النجمة التركية عفراء ساراتش أوغلو وجهًا جديدًا لدارها، بعد إعلان انضمامها رسميًا كسفيرة لعلامة المجوهرات الفاخرة، في شراكة تُقدَّم بوصفها جسرًا بين الجمال العصري وروح الفخامة الإيطالية. الإعلان جاء عبر حملة بصرية ظهرت فيها عفراء متألقة بتصاميم أيقونية من مجموعات بولغاري مثل Serpenti وDivas’ Dream، مع رسائل ترحيب رسمية من الدار تؤكد الرهان على حضورها وتأثيرها لدى الجيل الجديد.
شراكة عند تقاطع الجمال والتراث
- بولغاري أوضحت في بيانها أن اختيار عفراء يرتبط بقدرتها على تجسيد مزيج «القوة، الأنوثة، والثقة» بما ينسجم مع هوية الدار التي تمزج الحِرفية الإيطالية العريقة مع أسلوب معاصر جريء.
- الدار ترى أن شعبية عفراء في تركيا والمنطقة، إلى جانب حضورها المتزايد عالميًا عبر الدراما والمنصات الرقمية، يمنح العلامة نافذة أقوى على جمهور شاب يحب الموضة الفاخرة ويبحث عن رموز قريبة من روحه.
تعليق عفراء على انضمامها لعائلة بولغاري
- عفراء عبّرت عبر إنستغرام عن «فخرها وحماسها» بدخول عالم بولغاري، قائلة إنها تشعر بأنها تنضم إلى «أسطورة تجسّد القوة والفن والسحر الخالد لروما» وأنها متحمسة للمشاريع والحملات التي ستجمعهما.
- النجمة التركية وصفت التعاون بأنه «بداية فصل جديد» في مسيرتها، معتبرة أن تمثيل دار مجوهرات بهذا التاريخ مسؤولية وفرصة في الوقت نفسه لتعزيز حضورها في عالم الموضة العالمية إلى جانب التمثيل.
ماذا يعني اللقب: سفيرة للدار عالميًا؟
- منصات عربية وتركية أشارت إلى أن عفراء أصبحت «سفيرة بولغاري العالمية في تركيا»، أي الوجه الرسمي للدار في السوق التركي مع حضور في حملات دولية، لتلتحق بدائرة من النجمات اللواتي يمثلن بولغاري في بلدان ومناطق مختلفة حول العالم.
- هذا الدور يشمل الظهور في الإعلانات، حضور عروض وإطلاقات خاصة، واعتماد مجوهرات بولغاري في السجاد الأحمر والمناسبات الكبرى، ما يرسّخ ارتباط اسمها بعالم الفخامة ويفتح أمامها مزيدًا من فرص التعاون مع دور عالمية أخرى مستقبلًا.




