إسرائيل ترحل 131 ناشطا من أسطول الصمود إلى الأردن

وصول 131 شخصًا للأردن عبر جسر الملك حسين بعد اعتراض أسطول الصمود قرب غزة، ضمن جهود إنسانية دولية لكسر الحصار.

فريق التحرير
فريق التحرير
وصول ناشطين من أسطول الصمود إلى الأردن

ملخص المقال

إنتاج AI

وصلت إلى الأردن مواطنة أردنية و130 شخصًا من جنسيات مختلفة عبر جسر الملك حسين، كانوا ضمن أسطول الصمود العالمي الذي سعى لكسر الحصار على غزة. وقد سهلت الأردن عبورهم وقدمت الدعم اللازم، بالتنسيق مع سفارات دولهم.

النقاط الأساسية

  • وصلت مواطنة أردنية و130 شخصًا من جنسيات مختلفة إلى الأردن قادمين من أسطول الصمود.
  • الأردن سهلت عبورهم وقدمت الدعم اللازم بالتنسيق مع سفارات دولهم لتأمين مغادرتهم.
  • أسطول الصمود حاول كسر الحصار على غزة وتعرض للاعتراض من قبل البحرية الإسرائيلية.

وصلت إلى المملكة الأردنية عبر جسر الملك حسين مواطنة أردنية و130 شخصًا من رعايا عدد من الدول، كانوا على متن أسطول الصمود العالمي الذي حاول كسر الحصار المفروض على قطاع غزة.

وشمل الإجلاء رعايا من البحرين وتونس والجزائر وسلطنة عمان والكويت وليبيا وباكستان وتركيا والأرجنتين وأستراليا والبرازيل وكولومبيا والتشيك واليابان والمكسيك ونيوزيلندا وصربيا وجنوب أفريقيا وسويسرا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، وأوروغواي.

الجهود الأردنية وتسهيل العبور

  • وزارة الخارجية الأردنية تعاونت مع الجهات المعنية لتسهيل عبور هؤلاء الأشخاص وقدمت لهم كافة أنواع الدعم اللازمة بعد وصولهم.
  • القائم بأعمال السفارة الأردنية في تل أبيب زار المواطنين الأردنيين المحتجزين في مكان احتجاز الركاب على متن الأسطول للاطمئنان على أوضاعهم.
  • تم التنسيق مع سفارات الدول الشقيقة والصديقة لتنظيم مغادرة رعاياها نحو أراضي المملكة الأردنية.

خلفية أسطول الصمود العالمي

  • أسطول الصمود العالمي كان محاولة لدعم كسر الحصار على قطاع غزة، شمل قرابة 167 مشاركًا من مختلف الجنسيات، وتعرض لاعتراض من قبل البحرية الإسرائيلية في المياه الدولية قبالة قطاع غزة.
  • نقل المشاركون بعد اعتراض السفن إلى موانئ إسرائيلية، ومن ثم كانت عمليات ترحيل إلى دول عدة بينها الأردن.
  • الأسطول شكل جزءًا من تحرك مدني عالمي واسع لدعم القضية الفلسطينية وتخفيف الحصار على غزة.
Advertisement

أهمية الحدث

  • يمثل وصول أسطول الصمود تأكيدًا على الدور الإنساني الذي تلعبه الأردن كدولة محورية في المنطقة لمساعدة المحتجزين ومراعاة أوضاع اللاجئين والمغتربين.
  • التعاون متعدد الأطراف لتأمين سلامة الأفراد وسهولة تنقلهم يعكس جهود الحفاظ على حقوق الإنسان واحترام القوانين الدولية